فيينا- قدس برس
تسعى الكنيسة الكاثوليكية في بلجيكا إلى تكثيف جهودها لمكافحة الاعتداء الجنسي على الأطفال من جانب القساوسة وموظفي الكنائس. وشكَّل أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في مؤتمر عقدوه في بروكسل الأربعاء الماضي 28-5-2008 لجنة تحقيق داخلية مستقلة لهذا الغرض.. حسبما أعلنت وكالة الأنباء الكاثوليكية "كاث برس". ومن المقرَّر أن تنظر اللجنة في شكاوى الضحايا المعنيين، ودراسة إمكانية اتخاذ إجراءات تأديبية بحق عناصر الكنيسة المتورطين في ممارسات لا أخلاقية بحق الأطفال. ويأتي هذا الإجراء عقب الكشف عن حالات اعتداء جنسي عديدة تورَّط فيها قساوسة كاثوليك في بلجيكا خلال السنوات القليلة الماضية.وتضمّ اللجنة الداخلية المستقلة قانونيين وأطباء ومرشدين روحيين تتولَّى الكشف عن حالات الاعتداء الجنسي على الأطفال بشكل مبكر، ودون أن تقوم بعمل موازٍ لنشاط الجهاز القانوني للدولة. وتقول الدوائر الكاثوليكية: إنّ الكثير من الضحايا لا يطالبون في العادة بإنزال عقوبات قانونية ضد رجال الكنيسة المتورطين في جرائم من هذا النوع، وإنما يأملون في الاكتفاء بإجراءات تأديبية داخلية.وتلقَّى هاتف خصصته الكنيسة في بلجيكا منذ عام 1997 لتلقِّي اتصالات الضحايا العشرات من البلاغات حتى الآن، وجاء ذلك الإجراء على أثر تزايد فضائح الاعتداء الجنسي على الأطفال في الأروقة الكنسية
هناك ٨ تعليقات:
يأسفني إني أقولك أنك أولا لا يمكن أنك تكون بني أدم . ثانياً أنت ساكنة فيك مجموعة شياطين ونصيحة يعني روح لأبونا مكاري يونان في المرقسية القديمة عشان يخرجهم منك وساعتها المسيح هيفتح عينيك وتشوفه صح . مش الهبل إللي أنت بتكتبه ده .
متشكر اوى لأدبك بس ما لقتش غير مجاري يونان ده معفن ومش بيستحمى وريحته تقرف الكلب طيب شوف كاهن محترم وصدقنى يا ضيفي الشياطين مش راكباني انا الشياطين راكبه شنودة وبيشوي ومجاري يونان ربنا يهدينا واياكم يا جميل
B7EBAK
FROM BELGIUM
أحبك الله الذي أحببتني فيه
ارجو ان تنصح البوبو شنودة بالذهاب الي مكاري يونان للعلاج بدلا من امريكا ولا تدخل دماغنا التمثيلية بتاعة مخاري يونان اليس شنودة يؤمن بيسوع وشفي نفسه ويخرج الشيطين ام ان شنودة ليس علي المستوي وعايز ياخد درس خصوص الا توجد ماما يسوع حاليا في القاهرة في كنيسة الزيتون ويطلب منها ان تشفيه من الحقد لمصرنا الحبيبة الذى يرضعه للنصاري الذين نحبهم ونتعايش معهم من 1400 سنة والي الابد باذن الله رغما عن حزب الامة القبطية التي يتزعمها شوشو
ان هؤلاء القسس أي كبار علماء النصاري يطبقون تعاليم مسيحهم الزائف الذي سرق بولس الكذاب رسالة الوثنية التي كانت سائدة في روما وأثينا من عبادة زيوس وميثرا وحورس وكريشنا الذين تحولوا الي المسيح الزائف وكذلك في هذا المجتع الوثني كان من عادة سادة القوم اتخاذ خليل أو أكثر من الرجال لسمو الروح عندهم حسب فلسفة افلاطون وسقراط وعندما رفعوا يسوع للمنزلة الآعلي عندها أضافوا له أتخاذ شاب من اصعابه يحبه ويقبله ويجلس عاريا عليه ليحييه من الموت وكان الشذوذ مفخرة للقوم كما هو الان في المجتمع المسيحي الذي لا يخلوا يوم من فضائحهم يأخوتي في الوطن أفيقووو واتبعوا الدين الحق ولا تخافوا من بطش الكنيسة فالله اكبر وأعظم منهم
هذه صورة ذئب بشري في كرسي الاعتراف ولكنه حمل وديع أمام السذج من البشر أخوتي النصاري حافظوا علي نسائكم وبناتكم من كرسي العار والخزي
هذا الراهب الكذاب الذي مات ثم حيا ثم عمد بالروح النجس وتم قفل 36 فتحة في جسده بواسطة اللمس المقدس بيد راهب أخر يقوم بانتهاك عرض النساء والآطفال ثم يقيم القداس التايواني والنصارص فرحين وهم لهم العذر لآنهم يأكلون لحم الخنزير الذي حلله لهم بولس الكذاب الحرامي الذي يقلل الشهوة للرجال وانا متأكد ان هذا الرهب لا يأكل منه
إرسال تعليق