وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ}
(27) سورة الحديد
فضيحة مخزية بأهم مدينة للفاتيكان في ألمانيا، مسقط رأس البابا الحالي:هل اخترع آباء الكنيسة طقس ((سر الاعتراف)) للتمتع ببنات النصارى في الحرام ؟
ألمانيا: ينظر القضاء الألماني في تظلم ضحية جديدة من ضحايا مغامرات قساوسة الكنيسة الجنسية التي تصاعدت موجتها في السنوات الأخيرة بشكل صارخ دق كل أجراس الخطر إلا من أجراس الكنائس المتورطة.
تقدمت بالشكوى سيدة ألمانية ضد كنيستها التي كانت تتعبد فيها مطالبة بتعويضات مالية قدرت بمليون ونصف المليون يورو. وجاء في حيثيات الدعوى المقدمة أن السيدة المعتدى عليها في طفولتها كانت تلبي مكرهة رغبات القس الجنسية ((وتريحه عدة مرات اسبوعيا)) – بحسب توصيف القس للعلاقة المحرمة بينهما.
وكانت هذه الخلوات المتكررة بالطفلة تحدث لدى ذهابها إلى مدارس الأحد بينما كانت وظيفة الراهبة المكلفة برعاية تلك الفتاة أن تراقب الوضع امام غرفة الاعتراف حتى لا ينكشف أمر راعي الكنيسة ((المبجل)) أثناء ممارسته للجنس والطفلة فوق أفخاذه على كرسي الاعتراف !!
جدير بالذكر أن الجلوس على ((كرسي الاعتراف)) في خلوة مع القسيس طقس متبع من طقوس العبادة النصرانية، يجلس عليه النصارى من طائفة الكاثوليك والارثوذكس ذكوروا واناثا لكي يكشفوا للكهنة والرهبان عن خطاياهم وذنوبهم بسبب العقيدة الفاسدة التي تمنح القساوسة حق غفران الخطايا وكالة عن الخالق، سبحانه وتعالى عما يصفون.
وقد تصدرت هذه الفضيحة الجديدة المدوية الصفحة الأولى على صحيفة ألمانية باللون الأحمر وبالبنط العريض
الخبر على الصفحة الأولى: ((جنس على كرسي الاعتراف))
كما احتلت تفاصيلها المروعة مساحة شاسعة في صفحة التحقيقات الاخبارية بالالوان مع صورة الستار مزاحاً عن غرفة كرسي الاعتراف في الكنيسة حيث ارتكب القسيس جرائمه الجنسية.
مساحة الفضيحة الجديدة التي تهز كنائس ألمانيا
وعوضاً أن تقف الكنيسة – التي يخدم بها القس المنحرف – إلى جانب المرأة المظلومة لتأخذ على يد الظالم، قامت الكنيسة بالتشكيك في القوى العقلية لصاحبة الدعوى إلا أن محاولات آباء الكنيسة باءت بالفشل الذريع في هذا الاتجاه .
وكشفت السيدة الألمانية التي اعتدي عليها مراراً أن الكنيسة كانت قد بادرت في السابق إلى تقديم تذاكر سفر ونفقات رحلة استجمام للفتاة المغتصبة إلى مدينة دبي بالامارات العربية المتحدة [!!] كما قدمت الكنيسة لها دعما مادياً من أجل مساعدتها على تحصيل شهادتها الدراسية.
لكن تلك الرعاية المادية لم تكن خالصة لوجه الله، إذ وضحت السيدة في معرض شكواها التي تقدمت بها أن كل ما حصلت عليه من كنيستها كان بتوجيهات من القسيس المجرم الذي اعتدى عليها حتى تكون ورقة ضغط وابتزاز استخدمها من أجل اسكات الفتاة اذا ما ارادت التخلي عن مواصلة تعليمها والاصرار على فضحه.
تفجرت هذه الفضيحة المدوية في مدينة فورتسبورج الألمانية والتي تعتبر معقلا لأسقفية فورتسبورغ الكاثوليكية (Dio”zese Würzburg) منذ ما يزيد عن 1300 عام حيث قرع أجراس الكنائس بشكل دوري جزء لا يتجزأ من هذه المدينة.
وقد شهد تاريخ هذه المدينة الهامة للفاتيكان موجات قمع وحشية وجهها الكرسي البابوي في روما لمواجهة أبناء هذه المدينة الذين ثاروا عدة مرات ضد الأساقفة الأمراء حتى قضى عليهم بلا رحمة بصفة نهائية في عام 1400م.
كم من الخطايا والجرائم والفواحش مورست وترتكب على كرسي الاعتراف في كنائس الشرق والغرب!! الحمدلله على نعمة الإسلام الذي جاء لكي يقضي على كهنوت اليهود والنصارى وجور أديانهم على أتباعهم التي عبثت بهم ويعبثون بها.
منقول عن مدونة التنصير فوق صفيح ساخن نقلاً عن الصحيفة الالمانية
فضيحة مخزية بأهم مدينة للفاتيكان في ألمانيا، مسقط رأس البابا الحالي:هل اخترع آباء الكنيسة طقس ((سر الاعتراف)) للتمتع ببنات النصارى في الحرام ؟
ألمانيا: ينظر القضاء الألماني في تظلم ضحية جديدة من ضحايا مغامرات قساوسة الكنيسة الجنسية التي تصاعدت موجتها في السنوات الأخيرة بشكل صارخ دق كل أجراس الخطر إلا من أجراس الكنائس المتورطة.
تقدمت بالشكوى سيدة ألمانية ضد كنيستها التي كانت تتعبد فيها مطالبة بتعويضات مالية قدرت بمليون ونصف المليون يورو. وجاء في حيثيات الدعوى المقدمة أن السيدة المعتدى عليها في طفولتها كانت تلبي مكرهة رغبات القس الجنسية ((وتريحه عدة مرات اسبوعيا)) – بحسب توصيف القس للعلاقة المحرمة بينهما.
وكانت هذه الخلوات المتكررة بالطفلة تحدث لدى ذهابها إلى مدارس الأحد بينما كانت وظيفة الراهبة المكلفة برعاية تلك الفتاة أن تراقب الوضع امام غرفة الاعتراف حتى لا ينكشف أمر راعي الكنيسة ((المبجل)) أثناء ممارسته للجنس والطفلة فوق أفخاذه على كرسي الاعتراف !!
جدير بالذكر أن الجلوس على ((كرسي الاعتراف)) في خلوة مع القسيس طقس متبع من طقوس العبادة النصرانية، يجلس عليه النصارى من طائفة الكاثوليك والارثوذكس ذكوروا واناثا لكي يكشفوا للكهنة والرهبان عن خطاياهم وذنوبهم بسبب العقيدة الفاسدة التي تمنح القساوسة حق غفران الخطايا وكالة عن الخالق، سبحانه وتعالى عما يصفون.
وقد تصدرت هذه الفضيحة الجديدة المدوية الصفحة الأولى على صحيفة ألمانية باللون الأحمر وبالبنط العريض
الخبر على الصفحة الأولى: ((جنس على كرسي الاعتراف))
كما احتلت تفاصيلها المروعة مساحة شاسعة في صفحة التحقيقات الاخبارية بالالوان مع صورة الستار مزاحاً عن غرفة كرسي الاعتراف في الكنيسة حيث ارتكب القسيس جرائمه الجنسية.
مساحة الفضيحة الجديدة التي تهز كنائس ألمانيا
وعوضاً أن تقف الكنيسة – التي يخدم بها القس المنحرف – إلى جانب المرأة المظلومة لتأخذ على يد الظالم، قامت الكنيسة بالتشكيك في القوى العقلية لصاحبة الدعوى إلا أن محاولات آباء الكنيسة باءت بالفشل الذريع في هذا الاتجاه .
وكشفت السيدة الألمانية التي اعتدي عليها مراراً أن الكنيسة كانت قد بادرت في السابق إلى تقديم تذاكر سفر ونفقات رحلة استجمام للفتاة المغتصبة إلى مدينة دبي بالامارات العربية المتحدة [!!] كما قدمت الكنيسة لها دعما مادياً من أجل مساعدتها على تحصيل شهادتها الدراسية.
لكن تلك الرعاية المادية لم تكن خالصة لوجه الله، إذ وضحت السيدة في معرض شكواها التي تقدمت بها أن كل ما حصلت عليه من كنيستها كان بتوجيهات من القسيس المجرم الذي اعتدى عليها حتى تكون ورقة ضغط وابتزاز استخدمها من أجل اسكات الفتاة اذا ما ارادت التخلي عن مواصلة تعليمها والاصرار على فضحه.
تفجرت هذه الفضيحة المدوية في مدينة فورتسبورج الألمانية والتي تعتبر معقلا لأسقفية فورتسبورغ الكاثوليكية (Dio”zese Würzburg) منذ ما يزيد عن 1300 عام حيث قرع أجراس الكنائس بشكل دوري جزء لا يتجزأ من هذه المدينة.
وقد شهد تاريخ هذه المدينة الهامة للفاتيكان موجات قمع وحشية وجهها الكرسي البابوي في روما لمواجهة أبناء هذه المدينة الذين ثاروا عدة مرات ضد الأساقفة الأمراء حتى قضى عليهم بلا رحمة بصفة نهائية في عام 1400م.
كم من الخطايا والجرائم والفواحش مورست وترتكب على كرسي الاعتراف في كنائس الشرق والغرب!! الحمدلله على نعمة الإسلام الذي جاء لكي يقضي على كهنوت اليهود والنصارى وجور أديانهم على أتباعهم التي عبثت بهم ويعبثون بها.
منقول عن مدونة التنصير فوق صفيح ساخن نقلاً عن الصحيفة الالمانية
هناك تعليقان (٢):
هذايثبت ان كتبة الكتاب المكدس بشر شهوانيين اخترعوا كرسي الاعتراف وتعميد الفرج بلمس القس أعضاء الرجل والمرأة والطفل والاستحمام مع النساء في حوض التعميد وهن عرايا امام التيوس من الاهل والاصدقاء ولمس الاعضاء بزيت الميرون وكذلك المرأة التي اتهمها زوجها بالزنا تأخذ حمام وأكل مغذي للقس حتي يقوم بالواجب هل هذا يا أخوتي في الوطن من عند الله الذي ليس بينه وبين خلقه واسطة وغفر خطيئة أدم ولا يوجد فيلم التثليث والفداء الوثني ام قلة ادب افيقوووا أرجوكم
وهذه صور من أحد أشهر مواقع النصارى توضح تخبطهم في موضع أب الاعتراف
http://www.l22l.com/l22l-up-3/f4b100b661.png
http://www.l22l.com/l22l-up-3/e080b53cb9.png
http://www.l22l.com/l22l-up-3/5eb7ed88c8.png
إرسال تعليق