لندن- أ ف ب
أعلنت الكنيسة البريطانية مساء السبت أن كاهنين من مثليي الجنس اخلا بواجباتهما بعد ان تزوجا وتبادلا علامات الزواج خلال احتفال ديني غير مسبوق جرى في كنيسة في البلاد, حسب ما ذكرت الصحف الأحد 15-6-2008.وذكرت صحيفة "الصنداي تلغراف" ان الكاهنين بيتر كويل وديفيد لورد "تزوجا" في احدى اقدم كنائس بريطانيا وهي كنيسة سانت برثولوميو الاكبر في لندن. واضافت الصحيفة ان الكاهنين سجلا قبل ذلك وبشكل شرعي وضعهما من خلال زواج مدني قبل ان يحتفلا بالزواج كنسيا. وقال متحدث باسم الكنيسة الانغليكانية لوكالة الصحافة الفرنسية انه لا يوجد "اي سبب" للشك بأن هذا الزواج قد تم. واضاف "تبدو لنا هذه الحالة بمثابة انتهاك جدي للقواعد من قبل شخص او مجموعة اشخاص". يشار الى ان الكنيسة الانغليكانية منقسمة بالعمق منذ ان عين فرعها في الولايات المتحدة عام 2003 الكاهن جيني روبنسون المعروف بانه من مثليي الجنس اسقفا على ابرشية نيو هامبشير (شمال شرق).
أعلنت الكنيسة البريطانية مساء السبت أن كاهنين من مثليي الجنس اخلا بواجباتهما بعد ان تزوجا وتبادلا علامات الزواج خلال احتفال ديني غير مسبوق جرى في كنيسة في البلاد, حسب ما ذكرت الصحف الأحد 15-6-2008.وذكرت صحيفة "الصنداي تلغراف" ان الكاهنين بيتر كويل وديفيد لورد "تزوجا" في احدى اقدم كنائس بريطانيا وهي كنيسة سانت برثولوميو الاكبر في لندن. واضافت الصحيفة ان الكاهنين سجلا قبل ذلك وبشكل شرعي وضعهما من خلال زواج مدني قبل ان يحتفلا بالزواج كنسيا. وقال متحدث باسم الكنيسة الانغليكانية لوكالة الصحافة الفرنسية انه لا يوجد "اي سبب" للشك بأن هذا الزواج قد تم. واضاف "تبدو لنا هذه الحالة بمثابة انتهاك جدي للقواعد من قبل شخص او مجموعة اشخاص". يشار الى ان الكنيسة الانغليكانية منقسمة بالعمق منذ ان عين فرعها في الولايات المتحدة عام 2003 الكاهن جيني روبنسون المعروف بانه من مثليي الجنس اسقفا على ابرشية نيو هامبشير (شمال شرق).
هناك ٤ تعليقات:
عادة اللواط في العقيدة المسيحية ليست غريبةفأن عادة المجتمع الوثني الروماني الراقية هي اللواط الذي يدل علي سمو الروح وهو أفضل من الزواج عندهم وهذه فلسفة افلاطون وسقراط الذي اشتقت الميحية منه وقد تمسك به الان القساوسة الذين ضلوا من فبل بالوثنيات مثل التثليث والصليب والفداء والخطيئة والولد وازوجة وهي مشتقة من الوثنية الهندية كريشنا والفارسية ميثرا وامصرية حورس وقد اعترف الآب يؤأنس في محاضرة اعتز بنسبة المسيحية الارثودوكسية للفراعنة
والكلام الفارغ هايستمر لأن الموضوع ببساطة إن الإنجيل الموجود دلوقت لم يحدد ماذا نفعل مع الزناة ومرتكبى اللواطة
كل اللى نعرفه إننا لما نلاقى حد بيعمل العملة السوداء دى سواء زنا أو لواطة نقول من كان منكم بلا خطيئة فليرمه بحجر
وطبعا الكلام ده كان علشان الكتبة والفريسيون اللى حبوا يختبروا المسيح ويحطوه فى موقف لكن مش لكل الحالات
وتسأل كده ما هى عقوبة الزنا فى المسيحية ؟؟ ماتلاقيش إجابة رغم إنه معرف إن الزنا محرم بدليل إنه الحالة الوحيدة اللى تطلق فيها الزوجة المسيحية , إذن هو محرم فما هى عقوبته ؟؟
وإذا هو مسموح فلماذا تطلق الزانية ؟؟
هل هى تطلق لأنها مسالة شرف ولا دخل للدين بها , أم لأنها ارتكبت محرمات دينية أم ماذا ؟؟؟
تسأل متاخدش إجابة إلا إذا اعتبرت
أخريستوس أنيستي هى الإجابة على كل الأسئلة !!!
اخي الحبيب مسلم والحمد لله لقد وجد كتبة ألآناجيل التايوانية الحل لجريمة الزنا واللواط وكل الفواحش ألآخري وهى ان التيس زوج المرأة الزانية والزانية يأخذون حمام مشوي وخبز يعني أكل فاخر علي أيامهم وحتي ألآن للكاهن اللي علي شكل برسوووم5000 وتعترف المرأة بالخطيئة بعد القيام بالواجب في كرسى الآعتراف فيغفر لها لآنه معه توكيل مزور من الرب يسوع وتوته توته خلصت حدوتة الكتاب المكدس أخوتي النصاري لم يفت الوقت للرجوع للحق واتباع دين التوحيد ولا تتردد
القانون الكنسي الجديد جه يكحلها عماها علي رأي المصريين فمنع الطلاق وأباح الشذوذ
إرسال تعليق