أسس قسٌ سويسري كاثوليكي سابق، كان قد أُجبِرَ على ترك موقعه بعد اعترافه أن له علاقة سرّية مع صديقة له، جمعية لمقاومة أحكام العزوبية في الكنيسة الكاثوليكية. وقد دخلت الكنيسة في حوار مع المجموعة، التي أطلقت على نفسها اسم "قساوسة ذوو علاقات،" لكنها رفضت الاعتراف بالجمعية رسمياً بالرغم من تأكيدها أن العزوبية تفكِّك وحدة الكنيسة.وقد أجبِرَ رئيس الجمعية، جيريل بيرذر، على ترك كنيسة زيورخ قبل ست سنوات وهو بعمر 62 عاماً بعد أن كشف أنه على علاقة مع شريكة له، ثم قام بتأسيس الجمعية بعد أن اكتشف أن هناك الكثير من القساوسة تعرضوا لنفس موقفه.ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن بيرذر ، قوله : "العزوبية هي ليست حكماً إلهيّاً بقدر ما هي تعليمات أصدرتها الكنيسة على أساس أن القس الأعزب يمكنه أن يخدم ديانته أكثر من غيره" .
هناك تعليقان (٢):
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحديد 27 ( ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ )
الزني زني وهو خطيئةومن الكبائر حتي في عدد من الكتاب المكدس الذي لم يناله التحريف والزواج من الفطرة البشرية التي حرمها بولس الكذاب فهل هذا الكتاب من عند الله
إرسال تعليق