أفاد تقرير من المنتظر أن ينشر رسميا قريبا بأن قساوسة الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة اتهموا بارتكاب أكثر من 11 ألف إساءة جنسية منذ عام 1950.
وأكدت أبرشية أمريكية أن نحو 4440 قسيسا اتهموا بالإساءة الجنسية أي حوالي 4 بالمئة من إجمالي القساوسة الذين ينتمون لهذه الأبرشية.
وقالت الجماعات التي تمثل ضحايا الإساءة الجنسية أن الرقم النهائي لعدد الحالات التي تعرضت لإساءة جنسية من قبل قساوسة سيكون أكبر بكثير.
يذكر أن الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة الأمريكية تعرضت على مدار العامين الماضيين لانتقادات حادة لفشل الأساقفة في التعامل بحزم مع قضايا الإساءة الجنسية التي يرتكبها القساوسة والتي كثيرا ما يكون ضحاياها من الأطفال.
وكان الكاردينال برنارد لو من بوسطن قد اضطر إلى تقديم استقالته منذ 15 شهرا بعد تسرب معلومات مفادها أن القساوسة الذي تثبت عليهم تهمة الإساءة الجنسية كانوا ينقلون من كنسية لأخرى بدلا من منعهم تماما من التعامل مع الأطفال. المزيد من الحالات
ويأمل الكثير من معتنقي المذهب الكاثوليكي في أن يكون التقرير الأخير الخاتمة في أكثر الصفحات إذلالا وألما في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
وقالت الجماعات التي تمثل ضحايا الإساءة الجنسية إن العديد من الأشخاص الذي أسيء لهم جنسيهم من قبل قساوسة التزموا الصمت إلى أن تخطى سنهم الأربعين عاما بعدها كسروا حاجز الصمت وأفصحوا عما تعرضوا له.
وأشارت تلك الجماعات إلى أنه قد تكتشف المزيد من حالات الإساءة الجنسية.
ووصف زعماء الكاثوليك التقرير بأنه يعد ركيزة أساسية في إيجاد حل لمسألة الإساءات الجنسية. لكنهم شددوا على أن المشكلة ظهرت فجاءة على السطح ولذا فإنها آخذة في التراجع عن دائرة الضوء بسرعة.
وقد تتعرض الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة للضغط مجددا لإجراء اصلاحات بما فيها إتباع أسلوب أكثر شفافية داخل إدارة الكنيسة وزيادة دول الموظفين العاديين داخل الكنيسة وخاصة النساء وإعادة النظر في مسألة العزوبة الإجبارية للقساوسة.
وأكدت أبرشية أمريكية أن نحو 4440 قسيسا اتهموا بالإساءة الجنسية أي حوالي 4 بالمئة من إجمالي القساوسة الذين ينتمون لهذه الأبرشية.
وقالت الجماعات التي تمثل ضحايا الإساءة الجنسية أن الرقم النهائي لعدد الحالات التي تعرضت لإساءة جنسية من قبل قساوسة سيكون أكبر بكثير.
يذكر أن الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة الأمريكية تعرضت على مدار العامين الماضيين لانتقادات حادة لفشل الأساقفة في التعامل بحزم مع قضايا الإساءة الجنسية التي يرتكبها القساوسة والتي كثيرا ما يكون ضحاياها من الأطفال.
وكان الكاردينال برنارد لو من بوسطن قد اضطر إلى تقديم استقالته منذ 15 شهرا بعد تسرب معلومات مفادها أن القساوسة الذي تثبت عليهم تهمة الإساءة الجنسية كانوا ينقلون من كنسية لأخرى بدلا من منعهم تماما من التعامل مع الأطفال. المزيد من الحالات
ويأمل الكثير من معتنقي المذهب الكاثوليكي في أن يكون التقرير الأخير الخاتمة في أكثر الصفحات إذلالا وألما في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
وقالت الجماعات التي تمثل ضحايا الإساءة الجنسية إن العديد من الأشخاص الذي أسيء لهم جنسيهم من قبل قساوسة التزموا الصمت إلى أن تخطى سنهم الأربعين عاما بعدها كسروا حاجز الصمت وأفصحوا عما تعرضوا له.
وأشارت تلك الجماعات إلى أنه قد تكتشف المزيد من حالات الإساءة الجنسية.
ووصف زعماء الكاثوليك التقرير بأنه يعد ركيزة أساسية في إيجاد حل لمسألة الإساءات الجنسية. لكنهم شددوا على أن المشكلة ظهرت فجاءة على السطح ولذا فإنها آخذة في التراجع عن دائرة الضوء بسرعة.
وقد تتعرض الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة للضغط مجددا لإجراء اصلاحات بما فيها إتباع أسلوب أكثر شفافية داخل إدارة الكنيسة وزيادة دول الموظفين العاديين داخل الكنيسة وخاصة النساء وإعادة النظر في مسألة العزوبة الإجبارية للقساوسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق