يتعرض رجال الكنيسة في الدنمارك حاليا إلى ما يطلق عليه هناك بـ"الفضيحة الكبيرة" التي قد تبعد الناس عنهم أكثر، فقد كشفت كاميرات خفية وضعت في بعض الكنائس عن سرقات يقوم بها رجال الكنيسة كانت وسائل الإعلام قد نشرتها في وقت سابق ولم تلق اهتماما من الحكومة ولكن بعد أن تعددت الحالات وضعت وزارة الكنائس كاميرات خفية لتراقب رجال الكنيسة ولتتأكد من الأمر حيث كشفت هذه الكاميرات أن رجال الكنيسة يسرقون من الأموال المتبرع بها وكثير من المشروبات الكحولية التي تستعمل في الكنائس وبعض المشروبات الغازية التي تقدم للضيوف والمحتاجين أحياناً مما جعل بعض مرتادي هذه الكنائس يشكون للوزارة.ويتوقع أن يقدم هؤلاء "السارقون" للمحاكمة بعد أن تم طردهم من الكنائس ، وفق موقع مفكرة الإسلام على الإنترنت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق