٢٥‏/٠٧‏/٢٠٠٩

القبض على عصابة من الحاخامات يتاجرون في أعضاء البشر

------------------------------------
نقل موقع "عنيان مركزى" الإسرائيلى على شبكة الإنترنت عن مصادر أمريكية، أن المخابرات الأمريكية "إف بى أي" اعتقلت خلال عملية سرية 44 شخصاً من بينهم حاخامات يهود مقربون من حزب شاس الإسرائيلى ومسئولون يهود.وحسب وكالة (أ.ش.أ) فقد تم اعتقال الـ 44 شخصاً فى ولايات نيوجرسى ونيويورك بتهمة تبييض الأموال وبيع أعضاء البشر، خاصة "الكلى" والحصول على رشوة والتحايل على القانون، كما طالت الاعتقالات رؤساء بلديات، حيث تم اعتقال رئيس بلدية مدينة هوفكون بيتر كمراندو ورئيس بلدية سكاوكس دانى الول وعضو الكونجرس دانيل دان ونائبة رئيس بلدية نيوجرسى "لاونا بلدينى".وأشارت إلى أن أحد المتهمين عمل كوسيط لشراء كلى لأحد المرضى، حيث إنه اشترى كلى من إسرائيل، بقيمة 10 آلاف دولار وباعها فى الولايات المتحدة بقيمة 150 ألف دولار.وقامت الشبكة التى تتكون فى معظمها من حاخامات يهود ينحدرون من مدينة حلب السورية ومقربين من حزب "شاس" بعمليات تزييف لبضائع وغسيل أموال فى بنوك إسرائيلية وسويسرية
واشنطن ـ المصريون (رصد)

هناك ١٤ تعليقًا:

غير معرف يقول...

مقدمة
استمعت ـ ولا شك ـ عن أناس يسميهم الناس "مصاصي دماء البشر" ، ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم ألا في ضروب من الأساطير، تستقبلها في خيالك أكثر مما تستقبلها بعقلك، ولكن تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون ـ عن جدارة ـ هذا اللقب،إنهم هم اليهود،الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم"، وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضيان) إلهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا".
وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.
وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ،التي أثبتت الدراسات أن إتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ،كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم ،وقد ورد في التوراة نص صريح يشير إلي هذه العادة المجرمة ،حيث ورد في سفر "إشعيا" "أما انتم أولاد المعصية ونسل الكذب ،المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء ،القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل ".
وقد اعتاد اليهود ـ وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم ـ على قتل الأطفال ،واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد،وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بان هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي.
ولو انك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم ، فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة، وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ، وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية التي أقرها حكماؤها ، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل أمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح" واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام."وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر، ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات، ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه".
وإليك صورة لكارت بريدي انتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية ، والضحية تدعى آجنيس هوروزا من بولندا ، وكانت تبلغ من العمر 19 عاماً ، وتم اعتقال اليهود الذين اتهموا بهذه الجريمة. وفي ألمانيا إليك صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939، وكان هذا العدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية وكان على الغلاف صورة عن جريمة ارتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمهوإليك الدراسة الموسعة التي أعدها المحامي الدكتور رفعت مصطفى حكم دولي في الخلافات الدولية بعنوان:( هكذا فعل حاخامات اليهود باليهود والعالم )..
أنقلها كما هي بدون تعديل وأترك

غير معرف يقول...

التعليق لك عزيزي القارئ.



المحامي الدكتور رفعت مصطفى DR. RIFAT MOUSTAFA حكم دولي في الخلافات الدولية Lawyer & International Arbitrator سـوريا ـ حلب ـ صندوق بريد:5232 Syria - Aleppo - p.o.box: 5232 هاتف و فاكس: 2284810 - 2247391TEL & FAX : 2284810 - 2247391
هكذا فعل حاخامات اليهود باليهود والعالم(1) 00000؟؟‍‍‍‍!!
هل كل اليهود مجرمون 000؟ أم إن حاخاماتهم و من يتبعهم من اليهود في العالم في تنفيذ جرائمهم ضد البشرية هم المجرمون 00؟ هذا السؤال اتركه لكي يجيب عليه التابعون للديانة اليهودية انسفهم من خلال ما قد أوقعهم به حاخاماتهم و تابعيهم من مهالك في بلاد العالم 0 وهذا ما حدث في اسبانيا وايطاليا وبريطانيا وألمانيا و روسيا و اليونان وغيرهم0
لقد كان ومازال حتى الآن دم المسيح مطلوبا لحاخامات اليهود من اجل فطيرهم حيث يقوم الحاخامات بالاتفاق مع مجرمين محترفين من التابعين لديانتهم بذبح المسيحيين لأخذ دمائهم وتسليمها للحاخام الأكبر كي يعجنها في فطير العيد ثم يقدم هذه الفطيرة لأتقياء اليهود ليلتهموها في عيدهم و بهذا يكون إلههم يهوه قد رضي عنهم و باركهم 000
وبهذا العمل الإجرامي اللا إنساني حتى في شريعة من يعبدون أربعة عشر إلها يقدم حاخامات اليهود قربانا لإلههم 000 انه قربان بشري تفرضه ديانتهم في كل عام و بتعدد الأعياد وبالتالي فتقع شرور أعمالهم على اليهود جميعا0
فهل يقبل اليهود أنفسهم بما سجله التاريخ من جرائم حاخاماتهم ضد البشرية وبما يحوي تلمودهم من أوامر إجرامية ضد اليهود أنفسهم و العالم 000؟ اعتقد انه على اليهود أينما وجدوا أن يحاكموا حاخاماتهم على جرائمهم التي تسبب لهم كره الأمم و كره كل أصحاب الديانات السماوية والأرضية وحتى الملحدين الذين لا دين لهم أيضا 0 لان تابعي هذه الديانة هم أداة(2) في أيدي هؤلاء الحاخامات ينفذون بواسطتهم شرورهم ومكرهم و حقدهم وجرائمهم الموزعة على جميع أنحاء العالم في كل مطلع صباح 0
إنهم أشبه برؤساء عصابات إجرامية متمرسة يستخدمون تابعيهم لتنفيذ هذه الجرائم ضد الإنسانية والبشرية و ضد تابعيهم الذين مازالوا يرزحون تحت وطأتهم ويطبقون كافة الانحرافات الإجرامية التي يرفضها يهوه ذاته والإنسان المؤمن بالله والملحد والتي وردت في تعاليم هذه العصابات (3)0
في هذا المقال سنستعرض الأعياد اليهودية و نترك اليهود أنفسهم يحكمون على حاخاماتهم وأفعالهم وجرائمهم التي تقزز النفس من ذكرها ومن ثم يحكمون على تعاليم التلمود والتي أشبه ما تكون أوامر ونواه إجرامية يطبقها رئيس عصابة مخضرمة من قبل مجرمين متمرسين في العالم0 والتعاليم التلمودية بل التعاليم الإجرامية هذه معروفة لدى كافة التابعين للديانة اليهودية كما يعرفون أولادهم أيضا معروفة لدى كثير من البشر0
وفي هذا المقال سأعالج زاوية وهي أعياد اليهود وبعدها انتقل إلى زوايا أخرى كثيرة تبين مدى إجرام هؤلاء الحاخامات من خلال تلمودهم 0وابين لتابعيهم كم إن عليهم أن يفكروا ويقارنوا ثم يحكموا على من أتبع هذه التعاليم وبالتالي فعليهم أن يتخلوا عن إجرامهم ويؤمنوا بدين يعرف الله حقا المسيحية والإسلام 0
أعياد اليهود و القرابين البشرية
1ـ عيد اليوبيل الفضي(4) 0
2ـ عيد البوريم الأسود 0
3ـ عيد الفصح 0

غير معرف يقول...

هو عيد يحتفل به الذين يدينون باليهودية (5) في مختلف بلدان العالم كل 49 عاما ويكون عام الخمسين هو العيد 0 واحتفالات هذا اليوبيل تكون بإعادة الأرض إلى أهلها الذين يدينون باليهودية محررة من الدين آو الرهن آو أي التزام آخر قد وقع عليها خلال هذه السنوات التسع والأربعين " و قدسوا سنة الخمسين ونادوا بإعتاق في الأرض لجميع أهلها فتكون لكم يوبيلا" (6) 0ويعاد بهذا اليوبيل كل واحد إلى أهله و عشيرته فإذا كان هناك خلافات بين أتباع تلك الديانة وسجن احدهم بسبب هذه الخلافات آو بسبب الديون آو أي أمر آخر فانه يطلق سراحه هذا العام وإذا كان قد جرد احد اليهود من ملكه فيعاد له ذلك الملك في هذا العام 0ولا يزرع اليهود الأرض ولا يحصدون شيئا ولا يقطفون الثمار في هذا العام 0 والبيع آو الشراء بعدد سنين اليوبيل هذا أي إنهم يحسبون كم بقي للسنة اليوبيلية و بناء عليه يتم البيع والشراء لأنه في سنة اليوبيل يعود لكل واحد أرضه وملكه0 وطبعا يخرج عن هذا كله الأمميون ويقصد بالأمميون كل البشر غير اليهود وهم المسيحيون والمسلمون والديانات الأخرى المنتشرة في العالم.
وهنا يظهر جليا الخداع اليهودي والغش والمكر والإجرام لأبطال الحق وإحقاق الباطل0 فهم يحاولون الحصول على الأرض والأملاك من غير اليهود بأي وسيلة كانت ولو بشهادات الزور ولو بحلف عشرين يمينا كاذبا على التوراة 0 " يجوز لليهودي أن يشهد زورا وان يقسم بحسب ما تقتضيه مصلحته عند اللزوم و يؤول ذلك في سره(7)" " لقد أعطى الله لليهود حق الاستيلاء على أموال المسيحيين بمختلف السبل والوسائل الممكنة سواء عن طريق التجارة آو عن طريق اللطف والرقة آو عن طريق الغش والخداع وحتى عن طريق السرقة (8) "0 إن اليهود في هذا المجال يعتبرون أن العالم كله وما فيه من كنوز وبشر هي ملكهم : فالكنوز ورثوها عن سليمان وداود والأرض هي ارض إلههم يهوه0
2ـ عيد البوريم الأسود(9) وعيد الفصح المقدس والقرابين البشرية (10)
1ـ عيد البوريم :
هو عيد يحتفلون به كل عام " في اليوم الأول من الشهر السابع يكون لكم يوم راحة تذكار بهتاف وبوق ومحفل مقدس (11) " ويكون احتفالهم في الكنيس بمناسبة ذكرى الإلهة أستير التي أقنعت ملك الفرس بالسماح لليهود بقتل وزيره هامان ( 12) وذبح عشرات الألوف من الفرس بما فيهم الأطفال والشيوخ والنساء بحجة أن هامان كان ينوي ذبح اليهود ( 13).
2ـ عيد الفصح اليهودي :
وهم يحتفلون به كل عام في " الشهر الأول من اليوم الرابع عشر منه بين الغروب فصح للرب 0 وفي اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطير للرب ( 14) ويكون ذلك في محفل مقدس بالكنيس ( 15) "0 ويحتاج كل العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للإله يهوه والإلهة استير يقول التلمود :" عندنا مناسبتان ترضيان إلهنا يهوه أحداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية والأخرى مراسيم ختان أطفالنا " ( 16) وقد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة ( 653) في الجزء الثاني ما يلي :
" إذا كان هناك من أساس اقر من قبل الحكماء ( حاخامات اليهود ) فهو حقيقة القرابين البشرية ( المسيحية ) التي تقدم للإله يهوه ملك الأمة والتي بوشر في تقديمها أواخر عهد الملكية اليهودية " وهناك نصوص كثيرة سترد معنا بالبحث 0
وتختلف الذبائح البشرية لعيد البوريم عن ذبائح عيد الفصح من حيث النوعية في الذكورة والبلوغ ومن حيث نوعية الضحية بذاتها وسأتحدث أولا عن الطريقة التي يذبح الحاخامات فيها الإنسان قربانا ليهوه ثم أتحدث عن نوعية الذبائح 0
الطريقة الأولى : يؤتى بالضحية وتوضع في برميل إبري ( 17) وهو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبه وبشكل مكثف طولي وعرضي إبراً وحين وضع الضحية بداخله وهي حية تغرز هذه الإبر الحادة بجسمه وبالتالي كلما تحركت الضحية بسبب الألم وبسبب طلوع الروح ينزف الدم في هذا البرميل ويصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح وأخر نقطة دم من الضحية معا0 ويتلذذ المجرمون اليهود بهذا العمل ويبدو للقارئ مدى خضرمة هؤلاء بالإجرام ضد الإنسان 0000انه شيء فظيع0
الطريقة الثانية : إذا كان المكان غير آمن فإنهم ينفذون عملهم الإجرامي بسرعة ودون أن يتلذذون به 0 فيذبحون الضحية من الرقبة وفي أمكنة الشرايين ويوضع تحتها إناء واسع كي ينزف الدم بداخله ثم يجمع ويعبا في زجاجات 0 وتؤخذ زجاجات الدم في كلا العيدين وتسلم للحاخام الأكبر في المنطقة التي يتواجد فيها فيقوم ( عظمته ) بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع السميذ ويعد الفطائر للعيد المقدس ومن ثم يقوم بتوزيعها على أتقياء اليهود ( 18) فيتناولونها بشراهة كشراهة حقدهم الدفين على المسيح وأتباعه ( 19) ولكن التوراة حرم الدم :
( لا تأكلوا دم أي جسد كان ) ( 20) فخرج خبث الحاخامات بان هذا النص يقصد به دم اليهود فقط 00؟ .

غير معرف يقول...

أما شروط الضحية في عيد الفصح فتختلف عن شروط الضحية في عيد البوريم و هي :
1ـ أن تكون الضحية من المسيحيين ( 21) 0
2ـ أن تكون ذكرا بالغا ليقدم للإلهة أستير0
3ـ أن يكون خلوقاً ومهذباً ومتديناً 0
4ـ أن يكون مرهف الإحساس خجولا لان هذا يدل على جودة الدم الذي لديه.
5ـ لم يزن آو يتنجس بعلاقة جنسية 0
6ـ أن تكون الضحية من أصدقاء اليهود العزيزين عليهم جدا حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة اتجاههم0
7ـ تكون فرحة يهوه كبيرة وعظيمة إذا كان الدم الممزوج مع فطير الأعياد هو دم قسيس وهذا يصلح لكل الأعياد 0
ويمكن الأخذ بهذه الشروط حسب الإمكان ولكن الشرط الأساسي أن تكون الضحية مسيحية والشروط الأخرى تكميلية يمكن أن يغض النظر عنها يهوه , إذا لم يتمكن اليهود من تطبيقها لظروف قاهرة 000؟0
ويقوم على تنفيذ عملية الذبح ومراعاة الشروط سبعة يهود يكون واحد منهم على الأقل حاخام وهؤلاء منفذون أما المحرضون والمتدخلون فيمكن أن يشمل الآلاف , بالتالي فليس هناك عملية ذبح يقوم بها يهودي واحد وهذا يلفت الانتباه إلى أن التحقيق في السابق في بعض القضايا كان قاصرا ( 22) 0
وأذكر هنا بعض الأمثلة على سبيل الذكر لأنها كثيرة ولا يتسع البحث لذكرها جميعا ومثال بذلك :
يهود عرب كان من بينهم واحد نمساوي ( 23) ذبحوا الأب توما وخادمه إبراهيم في دمشق في 5 شباط عام 1840 ميلادي واستنزفوا دمهم وملؤه بالقارورات ثم أعطوه للحاخام الأكبر في دمشق الذي قام بعجنها مع السميذ وأنجز الفطير المقدس ووزعه على أتقياء اليهود ( 24) وفي إحدى جلسات التحقيق في هذه القضية جاء في اعتراف احد المجرمين وهو إسحاق هراري ما يلي :
( حقيقة أحضرنا الأب توما عند داوود باتفاقنا معا وقتلناه لأخذ دمه وبعد أن وضعنا الدم في قنينة ( زجاجة ) أرسلناه إلى الحاخام موسى أبي العافية وكنا نصنع ذلك اعتبار أن الدم البشري ضروري لإتمام فروض ديانتنا ( 25) ).
وفي فرنسا عام 1192 بيع شاب مسيحي إلى اليهود الفرنسيين من قبل الكونت اف فكان اليهود الفرنسيين قد اشتروه من اجل عيد البوريم دون أن يعرف احد بذلك فذبحوه واستنـزفوا دمه قربانا للإلهة أستير 0 أمر الملك فيليب أغسطس بالتحقيق و حضر المحاكمة بنفسه وأقر هؤلاء المجرمون بما فعلوا إرضاء ليهوه فأمر الملك بحرقهم ( 26) 0
وفي عام 1900 في روسيا عثر على الشاب الروسي دنتر (19) سنة مذبوحا وأجزاء جسمه منتشرة في أماكن مختلفة وثبت بالتحقيق أن الوفاة قد نجمت عن استنـزاف دم الضحية , ثبت أن عددا من اليهود الروس قد زاروا تلك البلدة ليلة الحادث واختفوا صباحا , أثارت هذه الجريمة سكان المنطقة وجرت حوادث دامية مع اليهود الروس ذكرتها دائرة المعارف اليهودية في ملفاتها ( 27) 0

غير معرف يقول...

وفي ألمانيا عام 1928 عثر على شاب في العشرين من عمره مذبوحا وبه جروح فنية لاستنزاف الدم ولم يعثر على اثر للدم في جسمه وفي مكان الجثة , اثبت التحقيق أن الجروح تمت بشكل فني , تم اعتقال الفاعلين فتبين إنهم يهود ألمان واقروا بجريمتهم أمام القضاء الألماني وأفادوا أنهم يطيعون حاخاماتهم وينفذون تعاليم دينهم وهم ليسوا مجرمين000!! تم إعدام البعض وسجن البعض الأخر ( 28) .
وهذه الجرائم عبر تاريخ الحاخامات اليهودية الحاقدة كثيرة والتي تم اكتشافها والتحقيق بها قليلة إذا ما قورنت بالجرائم التي ما زالت خافية عن البشرية والجرائم المكتشفة تفوق الثلاثمائة (300) جريمة موزعة في دول العالم كله تقريبا – روسيا – سويسرا – بولاندا – فرنسا – النمسا – اسبانيا – ايطاليا – اليونان – سوريا – مصر – لبنان – الجزائر – هنغاريا – ألمانيا – وقد بدأت هذه الجرائم تنكشف منذ عام 1144 وذلك باكتشاف أول جريمة في بريطانيا و التي ما زال ملف قضيتها محفوظا في دار الأسقفية في بريطانيا وما زالت هذه الجرائم مستمرة حتى الآن لان كل عام وفي كل مكان يوجد فيه كنيس يهودي يوجد ضحية ولأن عيد البوريم لا بد له من قربان يقدم للإلهة أستير 0
وأكثر الأحيان لا يتم كشف هذه الجرائم المنكرة التي يقوم بها حاخامات اليهود وذلك لأنهم ضليعون في الإجرام والتاريخ يشهد وما زال يشهد ذلك كل صباح جديد0 واقتطف لكم بعضا من تعاليم التلمود الإجرامية لأنها كثيرة جدا ومنها :
1ـ قتل المسيحي من الأمور الواجب تنفيذها 0 وأن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي( 29) 0 مثال ذلك الأسطول الانكليزي الذي قصفه اليهود بعد أن تسلموا المناطق الفلسطينية منهم وقتل مجموعة من الضباط الانجليز في فلسطين بواسطة عصابة الهاغاناة الصهيونية ( 30) 0 وأيضا نسف فندق داوود الذي قتل فيه مئة موظف انكليزي وذلك لكي يتخلص اليهود من الانكليز فتصور المكر والغش 000؟؟!!.
2ـ اقتل الصالح من غير اليهود / فعل أمر / مثال الأب توما وغيره (31) 0
3ـ قتل النصارى من الأفعال التي يكافئ الله عليها وإذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه أن يتسبب في هلاكهم في أي وقت وعلى أي وجه(32) لقد تآمر اليهود على المسيحيين فحرقوا روما في القرن الأول الميلادي لأنها أصبحت مسيحية وذلك بأمر من نيرون بناء على طلب حبيبته أستير اليهودية وتآمر اليهود على المسيحيين في طرابلس من خلال وشاية للملك بان المسيحيين عصابة ستنقض على السلطة والاستيلاء على المملكة فقتل ملك طرابلس أكثر من 200000 مائتي ألف منهم وهذا هو أسلوب اليهود الخبيث على مر الزمن 0
وفي العصر الحديث حاولوا خلق الفتن الطائفية في سوريا عام 1840 وفي لبنان عام 1860 و1960 ونجحوا في عام 1975 بالتعاون مع بعض الخونة في لبنان وقامت الحرب الأهلية وحرقوا نيويورك في القرن الأول من الألفية السعيدة وذلك لقتل اكبر عدد ممكن من البشر لتقديمهم كقرابين بشرية لإرضاء يهوه 0(33)
ويورد كاتب يهودي اسمه " ذينكيوم زوهار" ما يلي : [ إن من حكمة الدين و توصياته قتل الأجانب لا فرق بينهم وبين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية 0 والأجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودي وشريعته فيجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم يهوه (34) ] كما أن هناك نصوص إجرامية كثيرة وردت في التلمود وكتب اليهود لا يتسع البحث لإدراجها

غير معرف يقول...

:
1- أن يكون القربان مسيحيا 0
2- أن يكون طفلا لم يتجاوز البلوغ 0
3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا آو أدمنا الخمر 0
4- أن لا يكون الولد القربان قد تناول الخمر , أي أن دمه صافي وبعيد عن المؤثرات الخارجية الملوثة 0
5- أن يكون صادقا لا يكذب وقد ربي تربية جيدة 0
6- أن يكون لديه ميول دينية للكنيسة ويذهب بانتظام إليها 0
7- تكون فرحة يهوه عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج مع فطير العيد هو دم قسيس وهذا يصلح لكل الأعياد 0
أما الجرائم الثابتة في ملفات التحقيق فهي كثيرة في بلدان العالم وخصوصا أوربا وأميركا والشرق العربي وهي حوالي 400 أربعمائة جريمة تم اكتشافها أما الذي لم يكتشف أو طمست معالم التحقيق فيه آو ضللت العدالة فيها و ذلك لإبعاد فكرة فطيرة العيد المقدس الممزوج بالدم عن معرفة الناس فهي تفوق العدد المذكور بكثير لكون الحاجة إلى الدم المسيحي في كل عام وكل كنيس يجب أن يتوفر له هذا الدم وبالتالي فاني اترك للقارئ تقدير ذلك على ضوء المعلومات المتوفرة 0

غير معرف يقول...

واذكر هنا بعض الجرائم لعدم اتساع البحث لإدراج الجرائم كلها 0
1) في بريطانيا عام 1255 خطف اليهود الانكليز طفلا مسيحيا انكليزيا اسمه "هوب" وذلك أيام عيد الفصح وعذبوه وصلبوه واستنـزفوا دمه 000عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي انكليزي يدعى " جوبين " وفي التحقيق اعترف اليهودي على شركائه وهم الحاخامات وذلك بعد أن وعده المحقق أن يكون شاهدا ملك 0
وجرت محاكمة(91) يهوديا من جنسيات مختلفة أعدم منهم ( 18) وسجن الباقي مددا مختلفة وكرمت الكنيسة الضحية البريئة في كاتدرائية لنكولن (35) 0
2) في ألمانيا في عام 1235 عثر على خمسة أطفال مذبوحين ومستنـزفة دمائهم بطريقة فنية اعترف اليهود الألمان بجريمتهم 0 وأفادوا أنهم استنـزفوا هذه الدماء لأغراض دينية 0 لم ينتظر المسيحيون الألمان في تلك المقاطعة صدور الحكم على هؤلاء المجرمين اليهود الألمان بل هجموا عليهم وقتلوا منهم عددا كثيرا (36) 0
3) وفي سويسرا عام 1287 ذبح اليهود السويسريون الطفل المسيحي السويسري رودلف وذلك في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه مالتر واعترف اليهود السويسريون بجريمتهم وأعدم عدد كبير منهم واعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء القديسين وصنعت تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا مسيحيا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بجرائمهم الوحشية ( 37) 0
4) وفي فرنسا عام 1179 في مدينة بونتواز خطف اليهود الفرنسيون طفلا مسيحيا فرنسيا واستنزفوا دمه من اجل فطيرهم وتم اكتشاف الجثة وقام بالتحقيق والبحث عن القتلة الأب ريكورد وأسفر التحقيق عن إدانة اليهود الخاطفين 0 وقد دفن الطفل في كنيسة القديسين في باريس باسم القديس ريشار 000وتتالت الجرائم في هذا الصدد فأنشأت الكنيسة الفرنسية وحدات سميت بوحدات السيد المسيح من اجل ملاحقة الجناة وحفظ أطفال فرنسا من أيدي سفاكي الدماء اليهود ( 38) 0

غير معرف يقول...

في ملفات التحقيق على مدى إلفي عام 0
في ألمانيا عام 1928 سبق ذكره (39) و في ألمانيا أيضا عام 1932 , استنزف اليهود الألمان دم الفتاة المسيحية الألمانية كاسبر التي كانت تعمل خادمة لدى اليهودي الألماني الثري مائيير. واعتقلت الشرطة مائيير فاعترف بجريمته بالاشتراك مع ابنه وعدد أخر وذلك لتقديم دمها إلى الكنيس اليهودي كي يتم الحاخامات فروض الإله يهوه 0 وقد نال المجرمون جزائهم العادل وهو الإعدام لمن شارك في القتل آو التحريض عليه (40) 0
وفي روسيا عام 1911 استنزف اليهود الروس دم الغلام الروسي المسيحي جوثنكسي من اجل عيد الفصح 0 اعتقل الفاعل واعترف على شركائه من اليهود الروس وأفاد أن الحاخام أمره بذلك (41) وفي اليونان عام 1912 في جزيرة كورنو ذبح اليهود اليونانيين ثلاثة أطفال مسيحيين يونانيين واخذوا دمائهم من اجل فطير العيد واعتقلت الشرطة اليونانية الفاعلين اليهود وأعدمتهم (42) 0
وفي عام 1964 في أميركا ذبح عدد من الأطفال في جمهورية كولومبيا في أميركا اللاتينية ونشرت مجلة المصور هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 ولجهل تلك المنطقة بطقوس أعياد اليهود فقد استطاع اليهود أن يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الأميركية المجرم وهو يهودي أميركي وأفاد انه ذبح الأطفال من اجل مص دمائهم0 وقد أثيرت تلك الجريمة على أنها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه 0 ومن اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الأميركيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء ومثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول أن هناك أشخاص معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية إيمانا بالخلود من خلال هذا العمل 0
وقد عرض هذا الفيلم في أكثر الصالات في العالم (44) والواقع وما قد أوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الأميركية والشعب الأميركي وأن الأمر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي 0
هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الأسود وعيد الفصح أما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي والقانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف أولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الأميركية في عام 1983 في ولاية أطلنتا حيث أوردت جريدة الاتحاد الصادرة في أبو ظبي (45) خبرا مفاده أن ثلاثة عشر طفلا في ولاية أطلنتا قد اختفوا وأن الشرطة الأميركية تقوم بالبحث عنهم , وقد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية 0 ثم وردت أخبار أن الشرطة الأميركية في تلك الولاية اعتبرت أن الأولاد من المفقودين أو المشردين واقفل التحقيق وانتهى الأمر 0
لقد كانت أعمار الأولاد المفقودين بين 8 سنوات إلى 13 سنة و كلهم من المسيحيين الأمريكان وتنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة والمطلوبة لأخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس0
والسؤال هل يعقل أن الشرطة الأمريكية وقوتها ليس باستطاعتها أن تجد هؤلاء الأطفال؟.
في الواقع لقد جرى تعتيم كبير حول الموضوع ولم يصح العالم على أن العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الإجرامي وذلك للأسباب التالية :
1- إن عدد الأطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الإسخريوطي وهذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء 0
2- أنهم كانوا في عام 1983 يقومون بتنفيذ التعاليم الإجرامية التلمودية في قتل الشعب اللبناني وإفناء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي بدؤوا بتنفيذها في أيلول عام 1983 ولهذا فقد قدموا قرابين بشرية كاملة على مذبح الكنيس اليهودي في فلسطين المحتلة احتفالا بهذا الإجرام وكي يرضى يهوه ويبارك إجرامهم ولذلك كان العدد كاملا (13) قربانا مسيحيا 0
3- منذ أن كان المسيح و حتى الآن هم يحاولون القضاء على الدين المسيحي وقتل وتشريد التابعين لهذا الدين ولأن هذا العمل فيه مكافأة من إلههم يهوه لهم والمذابح التي وقعت في روما وطرابلس والغرب وأماكن أخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الآن أمام الله والتاريخ 0 ولما كان عدد الأولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد 13 فكان ذلك عيدا تاريخيا لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي واعتبروا أنهم حققوا ما يريده يهوه وأمنّوا لأنفسهم الخلاص الأبدي من الهلاك (46) 0

غير معرف يقول...

آخر الأخبار في هذا الصدد والتي كشفتها وكالات الأنباء عام 1988(47) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل إلى فلسطين المحتلة وهي رضيعة عمرها ستة أشهر وبعد عام ونصف من البحث والتحري من قبل أهلها دون كلل أو ملل و بإلحاح تمكنوا من استرجاعها وعمرها عامين0 وأيضا انتهى الموضوع على انه جريمة عادية لا أكثر، ويبدو أن الطريقة المتبعة حاليا من اجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص ويربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا وموافقا للعيد بالشروط المطلوبة 000
فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة 0000؟؟!!
طالما أن اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات (48) 0
لقد كتب الروسي فيدور دستويفسكي مقالا في عام 1877 أي منذ أكثر من مائة عام وقد ورد فيه أن بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم وأنهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية وما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء ـ أي قتل الأطفال ـ وأكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله 00؟!.
ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة ويرى الخداع والخبث والإجرام المستمر على مر الزمن (49) 0

غير معرف يقول...

بذلك :
يهود عرب كان من بينهم واحد نمساوي ( 23) ذبحوا الأب توما وخادمه إبراهيم في دمشق في 5 شباط عام 1840 ميلادي واستنزفوا دمهم وملؤه بالقارورات ثم أعطوه للحاخام الأكبر في دمشق الذي قام بعجنها مع السميذ وأنجز الفطير المقدس ووزعه على أتقياء اليهود ( 24) وفي إحدى جلسات التحقيق في هذه القضية جاء في اعتراف احد المجرمين وهو إسحاق هراري ما يلي :
( حقيقة أحضرنا الأب توما عند داوود باتفاقنا معا وقتلناه لأخذ دمه وبعد أن وضعنا الدم في قنينة ( زجاجة ) أرسلناه إلى الحاخام موسى أبي العافية وكنا نصنع ذلك اعتبار أن الدم البشري ضروري لإتمام فروض ديانتنا ( 25) ).
وفي فرنسا عام 1192 بيع شاب مسيحي إلى اليهود الفرنسيين من قبل الكونت اف فكان اليهود الفرنسيين قد اشتروه من اجل عيد البوريم دون أن يعرف احد بذلك فذبحوه واستنـزفوا دمه قربانا للإلهة أستير 0 أمر الملك فيليب أغسطس بالتحقيق و حضر المحاكمة بنفسه وأقر هؤلاء المجرمون بما فعلوا إرضاء ليهوه فأمر الملك بحرقهم ( 26) 0
وفي عام 1900 في روسيا عثر على الشاب الروسي دنتر (19) سنة مذبوحا وأجزاء جسمه منتشرة في أماكن مختلفة وثبت بالتحقيق أن الوفاة قد نجمت عن استنـزاف دم الضحية , ثبت أن عددا من اليهود الروس قد زاروا تلك البلدة ليلة الحادث واختفوا صباحا , أثارت هذه الجريمة سكان المنطقة وجرت حوادث دامية مع اليهود الروس ذكرتها دائرة المعارف اليهودية في ملفاتها ( 27) 0
وفي ألمانيا عام 1928 عثر على شاب في العشرين من عمره مذبوحا وبه جروح فنية لاستنزاف الدم ولم يعثر على اثر للدم في جسمه وفي مكان الجثة , اثبت التحقيق أن الجروح تمت بشكل فني , تم اعتقال الفاعلين فتبين إنهم يهود ألمان واقروا بجريمتهم أمام القضاء الألماني وأفادوا أنهم يطيعون حاخاماتهم وينفذون تعاليم دينهم وهم ليسوا مجرمين000!! تم إعدام البعض وسجن البعض الأخر ( 28) .
وهذه الجرائم عبر تاريخ الحاخامات اليهودية الحاقدة كثيرة والتي تم اكتشافها والتحقيق بها قليلة إذا ما قورنت بالجرائم التي ما زالت خافية عن البشرية والجرائم المكتشفة تفوق الثلاثمائة (300) جريمة موزعة في دول العالم كله تقريبا – روسيا – سويسرا – بولاندا – فرنسا – النمسا – اسبانيا – ايطاليا – اليونان – سوريا – مصر – لبنان – الجزائر – هنغاريا – ألمانيا – وقد بدأت هذه الجرائم تنكشف منذ عام 1144 وذلك باكتشاف أول جريمة في بريطانيا و التي ما زال ملف قضيتها محفوظا في دار الأسقفية في بريطانيا وما زالت هذه الجرائم مستمرة حتى الآن لان كل عام وفي كل مكان يوجد فيه كنيس يهودي يوجد ضحية ولأن عيد البوريم لا بد له من قربان يقدم للإلهة أستير 0
وأكثر الأحيان لا يتم كشف هذه الجرائم المنكرة التي يقوم بها حاخامات اليهود وذلك لأنهم ضليعون في الإجرام والتاريخ يشهد وما زال يشهد ذلك كل صباح جديد0 واقتطف لكم بعضا من تعاليم التلمود الإجرامية لأنها كثيرة جدا ومنها :
1ـ قتل المسيحي من الأمور الواجب تنفيذها 0 وأن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي( 29) 0 مثال ذلك الأسطول الانكليزي الذي قصفه اليهود بعد أن تسلموا المناطق الفلسطينية منهم وقتل مجموعة من الضباط الانجليز في فلسطين بواسطة عصابة الهاغاناة الصهيونية ( 30) 0 وأيضا نسف فندق داوود الذي قتل فيه مئة موظف انكليزي وذلك لكي يتخلص اليهود من الانكليز فتصور المكر والغش 000؟؟!!.
2ـ اقتل الصالح من غير اليهود / فعل أمر / مثال الأب توما وغيره (31) 0
3ـ قتل النصارى من الأفعال التي يكافئ الله عليها وإذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه أن يتسبب في هلاكهم في أي وقت وعلى أي وجه(32) لقد تآمر اليهود على المسيحيين فحرقوا روما في القرن الأول الميلادي لأنها أصبحت مسيحية وذلك بأمر من نيرون بناء على طلب حبيبته أستير اليهودية وتآمر اليهود على المسيحيين في طرابلس من خلال وشاية للملك بان المسيحيين عصابة ستنقض على السلطة والاستيلاء على المملكة فقتل ملك طرابلس أكثر من 200000 مائتي ألف منهم وهذا هو أسلوب اليهود الخبيث على مر الزمن 0
وفي العصر الحديث حاولوا خلق الفتن الطائفية في سوريا عام 1840 وفي لبنان عام 1860 و1960 ونجحوا في عام 1975 بالتعاون مع بعض الخونة في لبنان وقامت الحرب الأهلية وحرقوا نيويورك في القرن الأول من الألفية السعيدة وذلك لقتل اكبر عدد ممكن من البشر لتقديمهم كقرابين بشرية لإرضاء يهوه 0(33)

غير معرف يقول...

ويورد كاتب يهودي اسمه " ذينكيوم زوهار" ما يلي : [ إن من حكمة الدين و توصياته قتل الأجانب لا فرق بينهم وبين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية 0 والأجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودي وشريعته فيجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم يهوه (34) ] كما أن هناك نصوص إجرامية كثيرة وردت في التلمود وكتب اليهود لا يتسع البحث لإدراجها 0
أما قرابين عيد الفصح فلها مواصفات و شروط معينة يجب أن تتوافر في الضحية وهي :
1- أن يكون القربان مسيحيا 0
2- أن يكون طفلا لم يتجاوز البلوغ 0
3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا آو أدمنا الخمر 0
4- أن لا يكون الولد القربان قد تناول الخمر , أي أن دمه صافي وبعيد عن المؤثرات الخارجية الملوثة 0
5- أن يكون صادقا لا يكذب وقد ربي تربية جيدة 0
6- أن يكون لديه ميول دينية للكنيسة ويذهب بانتظام إليها 0
7- تكون فرحة يهوه عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج مع فطير العيد هو دم قسيس وهذا يصلح لكل الأعياد 0
أما الجرائم الثابتة في ملفات التحقيق فهي كثيرة في بلدان العالم وخصوصا أوربا وأميركا والشرق العربي وهي حوالي 400 أربعمائة جريمة تم اكتشافها أما الذي لم يكتشف أو طمست معالم التحقيق فيه آو ضللت العدالة فيها و ذلك لإبعاد فكرة فطيرة العيد المقدس الممزوج بالدم عن معرفة الناس فهي تفوق العدد المذكور بكثير لكون الحاجة إلى الدم المسيحي في كل عام وكل كنيس يجب أن يتوفر له هذا الدم وبالتالي فاني اترك للقارئ تقدير ذلك على ضوء المعلومات المتوفرة 0
واذكر هنا بعض الجرائم لعدم اتساع البحث لإدراج الجرائم كلها 0
1) في بريطانيا عام 1255 خطف اليهود الانكليز طفلا مسيحيا انكليزيا اسمه "هوب" وذلك أيام عيد الفصح وعذبوه وصلبوه واستنـزفوا دمه 000عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي انكليزي يدعى " جوبين " وفي التحقيق اعترف اليهودي على شركائه وهم الحاخامات وذلك بعد أن وعده المحقق أن يكون شاهدا ملك 0
وجرت محاكمة(91) يهوديا من جنسيات مختلفة أعدم منهم ( 18) وسجن الباقي مددا مختلفة وكرمت الكنيسة الضحية البريئة في كاتدرائية لنكولن (35) 0
2) في ألمانيا في عام 1235 عثر على خمسة أطفال مذبوحين ومستنـزفة دمائهم بطريقة فنية اعترف اليهود الألمان بجريمتهم 0 وأفادوا أنهم استنـزفوا هذه الدماء لأغراض دينية 0 لم ينتظر المسيحيون الألمان في تلك المقاطعة صدور الحكم على هؤلاء المجرمين اليهود الألمان بل هجموا عليهم وقتلوا منهم عددا كثيرا (36) 0
3) وفي سويسرا عام 1287 ذبح اليهود السويسريون الطفل المسيحي السويسري رودلف وذلك في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه مالتر واعترف اليهود السويسريون بجريمتهم وأعدم عدد كبير منهم واعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء القديسين وصنعت تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا مسيحيا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بجرائمهم الوحشية ( 37) 0
4) وفي فرنسا عام 1179 في مدينة بونتواز خطف اليهود الفرنسيون طفلا مسيحيا فرنسيا واستنزفوا دمه من اجل فطيرهم وتم اكتشاف الجثة وقام بالتحقيق والبحث عن القتلة الأب ريكورد وأسفر التحقيق عن إدانة اليهود الخاطفين 0 وقد دفن الطفل في كنيسة القديسين في باريس باسم القديس ريشار 000وتتالت الجرائم في هذا الصدد فأنشأت الكنيسة الفرنسية وحدات سميت بوحدات السيد المسيح من اجل ملاحقة الجناة وحفظ أطفال فرنسا من أيدي سفاكي الدماء اليهود ( 38) 0
وانتقل إلى جرائم القرن العشرين لان البحث لا يتسع لذكر كافة الجرائم المدونة في ملفات التحقيق على مدى إلفي عام 0
في ألمانيا عام 1928 سبق ذكره (39) و في ألمانيا أيضا عام 1932 , استنزف اليهود الألمان دم الفتاة المسيحية الألمانية كاسبر التي كانت تعمل خادمة لدى اليهودي الألماني الثري مائيير. واعتقلت الشرطة مائيير فاعترف بجريمته بالاشتراك مع ابنه وعدد أخر وذلك لتقديم دمها إلى الكنيس اليهودي كي يتم الحاخامات فروض الإله يهوه 0 وقد نال المجرمون جزائهم العادل وهو الإعدام لمن شارك في القتل آو التحريض عليه (40) 0

غير معرف يقول...

اجل عيد الفصح 0 اعتقل الفاعل واعترف على شركائه من اليهود الروس وأفاد أن الحاخام أمره بذلك (41) وفي اليونان عام 1912 في جزيرة كورنو ذبح اليهود اليونانيين ثلاثة أطفال مسيحيين يونانيين واخذوا دمائهم من اجل فطير العيد واعتقلت الشرطة اليونانية الفاعلين اليهود وأعدمتهم (42) 0
وفي عام 1964 في أميركا ذبح عدد من الأطفال في جمهورية كولومبيا في أميركا اللاتينية ونشرت مجلة المصور هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 ولجهل تلك المنطقة بطقوس أعياد اليهود فقد استطاع اليهود أن يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الأميركية المجرم وهو يهودي أميركي وأفاد انه ذبح الأطفال من اجل مص دمائهم0 وقد أثيرت تلك الجريمة على أنها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه 0 ومن اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الأميركيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء ومثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول أن هناك أشخاص معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية إيمانا بالخلود من خلال هذا العمل 0
وقد عرض هذا الفيلم في أكثر الصالات في العالم (44) والواقع وما قد أوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الأميركية والشعب الأميركي وأن الأمر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي 0
هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الأسود وعيد الفصح أما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي والقانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف أولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الأميركية في عام 1983 في ولاية أطلنتا حيث أوردت جريدة الاتحاد الصادرة في أبو ظبي (45) خبرا مفاده أن ثلاثة عشر طفلا في ولاية أطلنتا قد اختفوا وأن الشرطة الأميركية تقوم بالبحث عنهم , وقد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية 0 ثم وردت أخبار أن الشرطة الأميركية في تلك الولاية اعتبرت أن الأولاد من المفقودين أو المشردين واقفل التحقيق وانتهى الأمر 0
لقد كانت أعمار الأولاد المفقودين بين 8 سنوات إلى 13 سنة و كلهم من المسيحيين الأمريكان وتنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة والمطلوبة لأخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس0
والسؤال هل يعقل أن الشرطة الأمريكية وقوتها ليس باستطاعتها أن تجد هؤلاء الأطفال؟.
في الواقع لقد جرى تعتيم كبير حول الموضوع ولم يصح العالم على أن العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الإجرامي وذلك للأسباب التالية :
1- إن عدد الأطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الإسخريوطي وهذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء 0
2- أنهم كانوا في عام 1983 يقومون بتنفيذ التعاليم الإجرامية التلمودية في قتل الشعب اللبناني وإفناء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي بدؤوا بتنفيذها في أيلول عام 1983 ولهذا فقد قدموا قرابين بشرية كاملة على مذبح الكنيس اليهودي في فلسطين المحتلة احتفالا بهذا الإجرام وكي يرضى يهوه ويبارك إجرامهم ولذلك كان العدد كاملا (13) قربانا مسيحيا 0
3- منذ أن كان المسيح و حتى الآن هم يحاولون القضاء على الدين المسيحي وقتل وتشريد التابعين لهذا الدين ولأن هذا العمل فيه مكافأة من إلههم يهوه لهم والمذابح التي وقعت في روما وطرابلس والغرب وأماكن أخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الآن أمام الله والتاريخ 0 ولما كان عدد الأولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد 13 فكان ذلك عيدا تاريخيا لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي واعتبروا أنهم حققوا ما يريده يهوه وأمنّوا لأنفسهم الخلاص الأبدي من الهلاك (46) 0

غير معرف يقول...

وبناء على ذلك فعلى الشرطة الأمريكية في ولاية أطلنتا أن تطمس الآن وفورا كل الأدلة والتحقيقات التي جرت بشان هؤلاء الأطفال الثلاثة عشر كي يرضى عنهم اللوبي الصهيوني في مجلس الكونغرس الأمريكي وإلا كان نصيب هؤلاء الشرطة القتل أو الطرد أو النفي0 ولن تجرؤ الشرطة الأمريكية على إعادة التحقيق في هذه الجريمة لأن ذلك سيكشف حقيقتها للشعب الأمريكي وسيظهر واضحا أن الأطفال كانوا القرابين البشرية التي قدمت لعيد الفطر المقدس.
هذه الجريمة ما زال العالم لا يعرف حقيقتها وأهل الأطفال أنفسهم لا يعرفون إلا أن أولادهم فقدوا أو تشردوا في تلك الولاية 0
وبعد أن انتشر الخبر في العالم بواسطة الصحف شعر الحاخامات بالحرج من جراء ما قد أثير من ضجة حول اختفاء هؤلاء الأولاد البريئين وخوفا من أن يكشف العالم أمرهم في مرة قادمة – لان هذا الإجرام مطلوب كل عام وبتعدد الأعياد وتعدد الكنيس يجب أن يتوفر قرابين – فبدؤوا يفكرون كيف يمكنهم إرضاء يهوه بدم مسيحي ممزوج مع الفطائر في أعيادهم دون أن يعرف العالم كله بما يصنعون وكي لا يقال عن كيانهم المصطنع إنهم قتلة سفاكو دماء بريئة لا ذنب لها إلا أنها مسيحية ..؟! فتفتق خبثهم ومكرهم وحقدهم وخضرمتهم بالإجرام بالفكرة التالية :
أن هناك أطفال مسيحيين يولدون من أب وأم فقيرين وبالتالي فيمكن شراء هؤلاء الأطفال بالمال على أن هؤلاء الأطفال سيعيشون عيشة سعيدة لدى عائلات مسيحية ليس لها أولاد وبالتالي فتبدوا الأمور في غاية الإنسانية وخصوصا أن الدين المسيحي يسمح بالتبني0 ولكن يشترط بعدم الإخلال بالشروط التي يجب توافرها والمذكورة سابقا 000 يمكن شراء هؤلاء الأطفال الرضع عن طريق الممرضات أو عن طريق مؤسسات إنسانية منشأة بأموال يهودية أو عن طرق الخطف من قبل عصابات موزعة في العالم وهي آخر ما يلجئون إليه في حالة عدم توفر الدم للفطير0 وحينما يكون الطفل رضيعا فانه لا يعرف أهله من ناحية وتتغير ملامحه بسرعة وهذا يجعل من الصعب جدا على رجال الشرطة التحقيق في الموضوع الذي يمكن أيضا طمسه بكل سهولة0 ومن ناحية أخرى لن يعرف أهله الأصليين وإنما يظن أن القائمين على رعايته هم أهله وبالتالي يكون هؤلاء الحاخامات قد حصلوا على قرابينهم بهدوء وبشكل مسالم ورائع وفي غاية الإنسانية أمام العالم0
بعد إتمام هذا العمل ينقل الأطفال الرضع إلى فلسطين المحتلة ليوضعوا في أماكن خاصة ويقوم على تربيتهم وتسمينهم بواسطة تقديم الأغذية الكاملة لهم أشخاص مختصون يراعون الشروط المطلوبة لقربان يهوه حتى إذا أصبح الطفل في سن معينة يؤخذ ليستنـزف دمه حسب الطريقة المشروحة سابقا 0وبالتالي فليس هناك من يسأل وتموت كل الأدلة ويحيا الحاخامات وإلههم يهوه راضيا عنهم بما فعلوه ويباركهم.؟!.

غير معرف يقول...

آخر الأخبار في هذا الصدد والتي كشفتها وكالات الأنباء عام 1988(47) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل إلى فلسطين المحتلة وهي رضيعة عمرها ستة أشهر وبعد عام ونصف من البحث والتحري من قبل أهلها دون كلل أو ملل و بإلحاح تمكنوا من استرجاعها وعمرها عامين0 وأيضا انتهى الموضوع على انه جريمة عادية لا أكثر، ويبدو أن الطريقة المتبعة حاليا من اجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص ويربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا وموافقا للعيد بالشروط المطلوبة 000
فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة 0000؟؟!!
طالما أن اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات (48) 0
لقد كتب الروسي فيدور دستويفسكي مقالا في عام 1877 أي منذ أكثر من مائة عام وقد ورد فيه أن بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم وأنهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية وما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء ـ أي قتل الأطفال ـ وأكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله 00؟!.
ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة ويرى الخداع والخبث والإجرام المستمر على مر الزمن (49) 0
والفت الانتباه إلى أن أبناء يهوه (50) هؤلاء الحاخامات ينتقون ضحيتهم من بين أعز أصدقائهم والمتعاطفين معهم وذلك من أجل أن لا يكون للدم أي اثر عدواني سابق حتى امتزاجه مع دمائهم عن طرق الأكل 0000وهذا يبدو للعيان في الجريمتين الآنفتي الذكر في أمريكا 0اما ما لم يكتشف منها فسأترك ذلك للشرطة الأمريكية في البحث عنها 0000؟؟!!.
ويبدو أن السبب المباشر لهذه القرابين البشرية هو أن حاخاماتهم أبناء يهوه (51) المجرمين على اختلاف جنسياتهم في العالم يقومون بهذا الإجرام لبغضهم وحقدهم على المسيحيين وحاجتهم لدمهم من اجل الحاخامات الذين يخشون أن يكون يسوع ابن مريم هو المسيح الحقيقي فإذا أكلوا دم أتباعه فإنهم يضمنون لنفوسهم الخلاص من الهلاك الأبدي (52) 0 فهم يعتقدون أن المسيح يهودي ولكن حين خالفهم في جرائمهم التي ينسبوها ليهوه اتهموه انه ابن زنى وكذبوه وطاردوا أتباعه 0
والشيء المذهل أن من يسجن من اليهود بسبب هذه الجرائم فهو يسجل بطلا في سجلاتهم ويدفعون الأموال الطائلة لإطلاق سراحه 0اما من يعدم بسببها فان يهوه يكتب له الخلود لأنه شارك في تقديم القرابين له ( 53) 0 وكل ما ورد كان من الوقائع, أما في التطبيق القانوني :
1ـ منذ عام 1144وحتى عام 1948 :
حينما كان تابعو الديانة اليهودية في بلادهم أي اليهودي الانكليزي في انكلترا والألماني في ألمانيا واليهودي الأمريكي في أمريكا واليهودي الروسي في روسيا واليهودي العربي في بلاد العرب 000وهكذا 0000 كانت تطبق عليهم القوانين الجزائية بالمساواة مع أي شخص أخر في تلك البلاد إذا اقترفت يداه جريمة وذلك لأنهم مواطنون لتلك الدول 000ولا فرق بين يهودي أو مسيحي آو مسلم أو بوذي أو ملحد في تطبيق القانون وذلك حسب مبدأ المساواة أمام القانون كمبدأ للعدالة0 وكما رأينا طبقت بحقهم عقوبات مختلفة ونالوا جزاء إجرامهم كل في موطنه 000