٢٦‏/١١‏/٢٠٠٩

كل عام وأنتم بخير .. تقبل الله منا ومنكم ... عيدكم مبارك

تتقدم أسرة مدونة أخبار الكنيسة حول العالم بأسمى آيات التهاني والتبريكات لكل الأمة الإسلامية في شتى بقاع الأرض بحلول عيد الأضحى المبارك ، أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يتقبل منا ومنكم وأن يعيد علينا وعليكم هذه الأيام المباركات بكل خير ويمن وبركات ، كما أسأله سبحانه أن يتقبل من حجيج هذا العام حجهم وأن يعيدهم سالمين آمنين إلى أهليهم وإلى أوطانهم ، وأن يجعل لنا نصيباً في حج العام القادم اللهم آمين ، وننوه الزوار الكرام أن المدونة ستتوقف فترة عيد الأضحى وإن شاء الله سنعاود بعد إجازة العيد ، وكل عام وأنتم بخير

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

الحمد لله أننا نأكل الخروف في أعيادنا ولا نعبده مثل أخواننا الطيبين...
مبرووك عليكم" الحمامةالمقدسة"""الزاجل التي عودتموها الوقوف علي المنصة حيث يجلس ابوكم حيث تضعون الطعام لها ...يعني شغل سيرك "الحلو" يانصاري...
نرجو تدريب "حمل صغير" ليتجه الي المنصه وتصنعون له تمثال أيضا....

غير معرف يقول...

كما جاء هذا النص .. في الترجمة العربية الحديثة .. على النحو التالي ..



[ (1) هذه رؤيا أعطاها الله ليسوع المسيح ، ليكشف لعبيده عن أمور لابد أن تحدث عن قريب . وأعلنها المسيح لعبده يوحنا عن طريق ملاك أرسله لذلك (2) وقد شهد يوحنا بكلمة الله وبشهادة يسوع المسيح ، بجميع الأمور التي رآها ]

( الكتاب المقدس ـ كتاب الحياة : الرؤيا {1} : 1 - 2 )



وعقب عودة القديس ( يوحنا اللاهوتي ) من هذه الرؤية .. يروي لنا كل ما رآه عن قرب .. ويستفيض " القديس يوحنا اللاهوتي " فى وصف الإله ، وفى وصف عرش الإله ، وفى وصف هيكل الإله .. وفى وصف الأحداث الجسام التى رآها .. حتى كاد الأمر أن يلتبس على الإنسان المنصت له ..!!! فيلجأ الإنسان إلى البرهان الرياضي فى هذا الشأن ، حتى لا تضيع منه الحقائق ، ويخطئ معه الحساب . ففي خطوات رياضية محكمة ، لا يخطئها كل ذي خبرة ، يأتي هذا البرهان الرياضي ـ المحكم ـ على هذا كالنحو التالي [2] :



بما أن الخروف له روح الله . ( رؤ 5 : 6 )

وبما أن الخروف يلازم الإله الجالس على العرش . ( رؤ 5 : 13 )

وبما أن الخروف والله فى عرش واحد هو عرش الإله الواحد . ( رؤ 7 : 9 - 10 )

وبما أن الخروف والله هيكل واحد هو هيكل الإله الواحد . ( رؤ 21 : 22 )

إذن الخروف هو الرب الإله . ( رؤ 20 : 22 )



وبذلك ينتهي الإنسان " بما لا يدع مجالا لأي شك ـ من هذا البرهان العلمي الشائك ـ بأن " الإله " ـ من منظور الديانة المسيحية ـ هو خروف له سبعة قرون ..!!! أو تحديدا هو .. [ .. خروف قائم كأنه مذبوح له سبعة قرون وسبع أعين .. ] على النحو السابق ذكره في أول المقالة ..